دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
للمرة الثالثة على التوالي أورنج الأردن تتوج بلقب "الفايبر الأسرع في المملكة" لعام 2024د. حجازي من عمان الاهلية يُكرَّم بحفل جوائز خريجي المملكة المتحدة 2025 ندوة في عمان الأهلية بالتعاون مع هيئة الاعتماد حول دليل الاعتماد الأردني للبرامج الأكاديمية زين تستكمل حملتها الرمضانية السنوية ضمن مبادرات التكافل المجتمعينقيب الألبسة: وصول معظم بضائع موسم رمضان وتحسن بالشراءهل يمتنع قادة الدول عن لقاء ترمب وزيارته ؟قصف مدفعي إسرائيلي شرقي خان يونسإسرائيل توافق على مقترح أميركي لهدنة بغزة خلال رمضان وعيد الفصح اليهوديوفيات اليوم الأحد 2-3-2025عاصفة استقالات في الفيصلي .. ويبدأها الوريكاتما قصة مساعدات الحكومة لآلاف الاردنيينارتفاع اسعار 18 سلعة منذ بداية شهر رمضان - أسماءمعك دينار؟" .. شكل جديد للتسول يُثير قلق المواطنين .. !368 دعوى سُجلت لدى وحدة سلطة الأجور في وزارة العمل في عام 2024حماس: قرار نتنياهو وقف المساعدات ابتزاز رخيص وانقلاب سافر على الاتفاقسلطات الاحتلال توقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزةبعد تراشق ترامب وزيلينسكي بالبيت الأبيض .. ماذا قالت روسيا وأوروبا؟الظهراوي في لقاء لـ "رم": الملك سيفاجئ الأردنيين .. و ذباب محسوب على هذه الجهة يهاجمنا - فيديو23 شهيدا خلال 48 ساعة الماضية في قطاع غزة"الخيرية الهاشمية": تكثيف جهود الإغاثة في رمضان لتلبية احتياجات أهالي غزة
التاريخ : 2024-10-16

أبو حمور يكتب : حشد الطاقات لتحقيق الطموحات التنموية

الراي نيوز - د. محمد أبو حمور
تفرض التحديات التنموية مسؤولية كبرى على مختلف فئات المجتمع، فالتنمية في النهاية هي حصيلة الجهود التي تبذلها مختلف المؤسسات العامة والخاصة والجهات التطوعية وغير الربحية.

وكل جهة من هذه الجهات لا بد وأن تؤدي الدور المنوط بها بكفاءة وفاعلية لنتمكن من تحقيق تنمية مستدامة تطال مختلف جوانب الحياة وتسهم في رفع مستوى معيشة المواطن وتوفير فرص العمل اللائق وتقديم الخدمات المناسبة.

وفي هذا السياق لا بد من الالتفات الى الاطار التشريعي الذي يحكم العلاقات بين الجهات الفاعلة ويوفر قاعدة لتنفيذ الإجراءات وبناء الأسس التي تمكن المجتمع من السير قدماً لتحقيق طموحاته التنموية وتوفر الظروف الملائمة التي تتيح التغلب على الصعوبات والبناء على الإنجازات، مع توافر الآليات المناسبة لتقييم الإنجازات وتصحيح المسار عبر معالجة ما قد يظهر من انحرافات، فالرؤية بحد ذاتها تمثل بوصلة يتم السير على هداها ووفق أهدافها لتحقيق ما يتم السعي لإنجازه ضمن الاطار الزمني والمكاني المعتمد.

وفي هذا السياق من المهم أن تتوافر المعايير المناسبة التي تساعد على قياس وتحسين الأداء وتحقيق أفضل النتائج ضمن اطار زمني واضح، وتساعد هذه المعايير على تحسين جودة الخدمات وتقليل الكلفة ومعالجة الهدر وتحقيق أفضل النتائج بما يتوافر من مقدرات وامكانيات، وهي تشكل بذلك أداة لرفع الكفاءة وتحسين القدرة التنافسية سواءً على المستوى الكلي أو الجزئي.

ولا بد أن يتم قياس الأداء وفقاً للمهمات والوظائف الموكلة للجهة المعنية، مع التركيز على الدور الذي يمكن أن تقوم به لتعزيز الجهود التنموية ذات الأثر المباشر على حياة المواطن.

كما أن القدرة على التأقلم مع تغير الظروف الاقتصادية وإمكانية استيعاب التطورات التكنولوجية وتوظيفها لتحقيق الأهداف المؤسسية تمثل أيضاً عاملاً مهماً ومؤثراً يتيح تحقيق النتائج المطلوبة وبما يلبي رغبات واحتياجات الجهات المستفيدة.

المشاركة الفاعلة من قبل الأفراد والمؤسسات الميكروية والصغيرة والمتوسطة احد المقومات الأساسية في بناء التنمية الاقتصادية، ونحن بحاجة الى نشر وإرساء قواعد الوعي التنموي بين المواطنين وتنمية مهاراتهم لتحقيق تحول نحو رؤية شاملة تعتمد رؤية التحديث الاقتصادي وما يتمتع به الأردن من أمن واستقرار مع توفير البيانات والمعلومات اللازمة وبالاستناد الى سياسات اقتصادية تنسجم وطبيعة التطورات التي تشهدها منطقتنا.

الاضطرابات والأزمات التي تعيشها منطقتنا وما يرافقها من مخاطر تضعنا على مشارف آفاق تنموية صعبة ورغم أن الأردن استطاع خلال الفترات الماضية أن يتجاوز الى حد كبير ما ترتب على هذه الأوضاع من آثار سلبية، الا أن التحدي المتمثل في تحقيق التنمية الاقتصادية ما زال ماثلاً.

وهذا يستدعي معالجة الأسباب الهيكلية الكامنة خلف تدني نسبة النمو الاقتصادي وارتفاع نسبة البطالة وتفاقم أعباء الدين العام والعجز المزمن في الموازنة العامة عبر الاستمرار في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية المناسبة والعمل على تعزيز الاستقرار الاقتصادي من خلال تصميم برامج وآليات قادرة على التعامل مع التحديات التنموية المستجدة يتم تبنيها عبر تعاون فعال بين مختلف الجهات ذات العلاقة وتحظى بقبول مجتمعي.

عدد المشاهدات : ( 6515 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .